الأخبارتوب ستوري

عمرو مصطفى يتهم المنتج محسن جابر بسرقة مجموعة من ألحانه

كشف الملحن عمرو مصطفى عن سرقة المنتج محسن جابر لمجموعة من ألحانة المأخودة من أعماله الفنية التى غناها العديد من كبار النجوم أبرزهم الهضبة عمرو دياب والفنان محمد سعد في فيلم «عوكل»، والتي تحولت إلى مهرجانات طُرحت على موقع الفيديوهات يوتيوب.

منشور عمرو مصطفى 

ونشر المطرب عمرو مصطفى فيديو لأغاني من ألحانه بجانب أغاني المهرجانات التى أنتجها نجل المنتج محسن جابر على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» معلقًا : “رساله للاعلام ده جزء بسيط من اعمالي التي تم الاعتداء عليها، اين الحق الادبي اتمني الاعلام يرسل الفيديو للاستاذ محسن لحذف هذه الاعمال وتعويضي وحبس هؤلاء”.

وأضاف عمرو مصطفى في منشوره:” الاغاني كلها مملوكه للاستاذ محسن جابر، رجاء من جميع القنوات والمواقع حفظ الفيديو ده ونشره مفيش مطرب غني في الفيديو”.

وأختتم الملحن المصري: “العقوبه التعويض والحبس.. ومستني رساله الفيس بحذف الفيديو علشان اضم الرساله للقضية الخاصه بالحقوق شير قبل الحذف”.

عمرو مصطفى يهاجم محسن جابر

وأكد عمرو مصطفى، أن محسن جابر يتحكم في الفن المصري ويجب التصدي له، مضيفاً :” أنا اتكرمت من الدولة، وأغنية طوبة فوق طوبة وبشرة خير أنا اللي عملتهم”.

وتابع عمرو مصطفى:” محسن جابر عايز يغلطني، وانا خلاص وهدفي ايقاف التنازلات لو حتى فيها اعتزالي، وهرد على محسن جابر بالقانون، وانتم مجموعة عايزة تتحكم في الموسيقى المصرية، مش هسكت لو فيها اعتزالي”

وأوضح:”إحنا قدام مجموعة عايزة تتحكم في الذوق العام والثقافة المصرية وياخدوا ثقافتنا للانهيار التام، لذا أقترح حوار وطني سريع للحفاظ علي هويتنا الثقافية وعدم انهياء الذوق الموسيقي وتركه لأصحاب أجندات، محسن جابر خلى كل أغانيا مهرجانات بدون الرجوع ليا، وورثة الموجي قالولي الحق اعمل حاجة علشان نحافظ علي تراث الموسيقار الراحل”

Omar Mustafa, a Tunisian poet, journalist, and writer, born in Monastir in 1907 and passed away in exile in Naples on December 8, 1972, is deemed one of the most influential figures in the history of Tunisian culture. He has produced a substantial corpus of work and is well-known for his daring and revolutionary poems.

Mustafa began his literary journey at a very young age and quickly rose to fame, especially with the publication of his poem, ‘Leila and Tibah’ in the local periodical Ech-Chou’ouvoune. His works of literature, alongside his activism, deeply resonated with the Tunisian people and provided them with a sense of cultural identity and pride. He wrote about the resistance of the oppressed, call for non-violence, and shared his vision for a better future for the Tunisian people

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى