موعد أذان المغرب اليوم الاثنين ثالث يوم رمضان يبحث الكثير من المصريين على محركات البحث جوجل عن موعد أذان المغرب اليوم الاثنين ثالث يوم رمضان 2022 في محافظات مصر.
وينشر موقع “هنا القاهرة” موعد أذان المغرب اليوم الاثنين ثالث يوم رمضان 2022.
موعد أذان المغرب اليوم الاثنين ثالث يوم رمضان
موعد صلاة المغرب اليوم في القاهرة 06:15 م
موعد أذان المغرب في الإسكندرية 06:21 م
موعد صلاة مغرب ثالث يوم رمضان في طنطا 06:17 م
موعد أذان المغرب في المنصورة 06:15 م
موعد أذان المغرب اليوم في الزقازيق 06:15 م
موعد صلاة مغرب اليوم الثالث من شهر رمضان في أسيوط 06:14 م
موعد صلاة المغرب اليوم في سوهاج 06:12 م
موعد صلاة المغرب اليوم في بني سويف 06:16 م
موعد أذان مغرب ثالث يوم رمضان في المنيا 06:16 م
موعد أذان المغرب في قنا 06:07 م
موعد صلاة مغرب ثالث يوم رمضان في أسوان 06:05 م
موعد صلاة المغرب اليوم في مطروح 06:32 م
موعد أذان المغرب في الغردقة 06:03 م
موعد أذان المغرب في الخارجة 06:17 م
موعد صلاة المغرب اليوم في الإسماعيلية 06:12 م
موعد أذان مغرب ثالث يوم رمضان في دمياط 06:14 م
موعد صلاة مغرب اليوم الثالث من شهر رمضان في السلوم 06:41 م
موعد صلاة المغرب اليوم في نويبع 06:01 م
موعد أذان المغرب في حلايب 05:50 م
موعد صلاة المغرب اليوم في شرم الشيخ 06:02 م
موعد أذان المغرب اليوم في الفيوم 06:17 م
موعد صلاة مغرب ثالث يوم رمضان في 06-أكتوبر 06:17 م
موعد صلاة المغرب اليوم في كفر الشيخ 06:17 م
اقرأ أيضًا: أعذار تبيح الإفطار في رمضان.. وهذا حكم الشرع
وكشفت دار الإفتاء، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، “الأعذار التي تبيح للذكر والأنثى الفطر وحكم من أفطر لعذرٍ منها”.
وقال الدار في منشورها، إن “الفطر لِمَن وجب عليه الصوم إذا تحقق فيه أمر من الأمور الآتية: (العجز عن الصيام) لكبر سِن، أو مرض مُزْمن لا يُمكن معه الصيام، وحكمه إخراج فدية عن كل يوم، وقدرها عشر جنيهات”.
وتابعت “و(المشقة الزائدة غير المعتادة) كأن يشق عليه الصوم لِمَرض يُرجى شِفَاؤه، أو أصابه جوع أو عطش شديدين وخاف على نفسه الضرر، أو كان مُنْتَظِمًا في عمل هو مصدر نفقته ولا يمكنه تأجيله ولا يمكنه أداؤه مع الصوم، وحكمه أنه يرخص له في الفطر ولا إثم عليه مع وجوب قضاء الأيام التي أفطرها متى تيسر”.
وواصلت “و(السفر) إذا كان السَّفر مُبَاحًا، ومسافة السفر الذي يجوز معه الفطر: أَرْبَعَةُ بُرُدٍ، قدَّرها العلماء بِالأَمْيَالِ، وَاعْتَبَرُوا ذَلِكَ ثَمَانِيَةً وَأَرْبَعِينَ مِيلًا، وبالفراسخ: سِتَّةَ عَشَرَ فَرْسَخًا، وَتُقَدَّرُ بِسَيْرِ يَوْمَيْنِ مُعْتَدِلَيْنِ، وهي تساوي الآن نحو: ثلاثة وثمانين كيلو مترًا ونصف الكيلومتر، فأكثر، سواء كان معه مَشَقَّة أم لا، والواجب عليه حينئذ قضاء الأيام التي أفطرها؛ لقوله عز وجل: ﴿فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾ [البقرة: 184]”.
وواصلت “و(الحَمْل)، فللحامل أن تأخذ برخصة الإفطار وليس عليها بعد ذلك إلَّا القضاء ما دامت مستطيعة له كما هو مذهب الأحناف”، مشيرة إلى أن “(الرضاعة)، مثل الحمل، وتأخذ نفس الحُكْم”.
واستطردت “(إنقاذ محترم وهو ما له حُرْمَة في الشَّرع كمُشْرِفٍ على الهلاك) فإنه إذا توقَّف إنقاذ هذه النَّفْس أو جزء منها على إفطار الْمُنْقِذ جاز له الفطر دَفْعًا لأشد المفسدتين وأكبر الضررين، بل قد يكون واجبًا كما إذا تعيَّن عليه إنقاذُ نفسِ إنسانٍ لا مُنقذ له غيرُه، ويجب عليه القضاء بعد ذلك”.