أصبح الإنترنت هو الوسيلة التي لا غنى عنها للغالبية العظمى من البشر حول العالم؛ للحصول على المعلومات التي يحتاجونها، وإتمام الخدمات التي كانت تستغرق منهم وقتاً طويلاً في فترة زمنية قصيرة دون عناء.
لذا يحرص موقع “هنا القاهرة” على تقديم خدمة مميزة لزواره؛ بإتاحة كل ما يمكن البحث عنه عبر الشبكة العنكبوتية بأسلوب سهل وبسيط.
تحت شعار لا حج بلا تصريح، أعلنت وزارة الداخلية السعودية أنه اعتبارًا من اليوم الخميس 23 مايو الجاري، الموافق 15 ذو القعدة 1445، لن يُسمح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها، وذلك حتى يوم الجمعة الموافق 15 ذو الحجة 1445، فى هذا المقال سوف نعرض لكم كافة التفاصيل وفقا لما تم الإعلان عنه من قبل وزارة الداخلية عن تأشيرات الزيارة لا تسمح بإداء الحج
تأشيرات الزيارة لا تسمح بإداء الحج
غرامة مخالفة نظام الحج تتضمن غرامة قدرها عشرة آلاف ريال والمنع من دخول المملكة، وستكون هناك حملات أمنية منتظمة لضبط مخالفي نظام الحج من الزوار بأنواعهم ومن يأويهم أو يتستر عليهم، وأكدت وزارة الداخلية أن تأشيرة الزيارة بجميع أنواعها ومسمياتها لا تُعد تصريحًا لحاملها لأداء فريضة الحج، مهيبةً بضيوف المملكة من حاملي تأشيرة الزيارة عدم التوجه إلى مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها خلال الفترة المحددة. وشددت على ضرورة عدم مخالفة هذا القرار، مؤكدةً أن من يخالف ذلك سيكون عرضة لتطبيق الجزاءات بحقه وفق الأنظمة والتعليمات في المملكة العربية السعودية.
المسموح لهم بأداء فريضة الحج
حاملي التأشيرات فقط، وأكدت الوزارة أن كل ما تفعله المملكة في موسم الحج 1445 يهدف إلى الحفاظ على ضيوف الرحمن وتيسير أدائهم لفريضة الحج بأمان ويسر. لذلك، يقتصر دخول مكة المكرمة على حاملي تصريح الحج لحجاج الداخل وتأشيرة حج صريحة لحجاج الخارج، ويُذكر أنه تم الشروع في تنفيذ الخطط الأمنية والتنظيمية التي تهدف إلى المحافظة على سلامة ضيوف الرحمن المصرح لهم بأداء فريضة الحج، ليؤدوا مناسكهم بأمن وطمأنينة.
يقدم لكم موقع هنا القاهرة لزواره تغطية ورصدًا مستمرًا على مدار 24 ساعة لمجموعة من المواضيع المهمة والحيوية.
يشمل ذلك أسعار الذهب واللحوم، وأسعار العملات مثل الدولار واليورو، بالإضافة إلى أخبار الرياضة والأحداث الهامة على الساحة المصرية.
بالإضافة إلى ذلك، نلتزم بتقديم تقارير دقيقة وشاملة حول الأخبار الاقتصادية، وأخبار المحافظات، والأخبار السياسية والحوادث.