
دومًا ما يرتبط اسم سارة الطباخ، بأزمة فنية مع كل مطرب، تبدأ بالإنتاج لإعمالهم الفنية ثم ينتهي الأمر بصراع طويل في المحاكم.
حيث بدأت مشاكلها مع المطرب الكبير تامر عاشور مرورًا بالفنان محمد الشرنوبي وصولًا بالمفاجأة الكبرى التي نزلت على أسماعنا كالصاعقة وهي أزمتها مع الفنانة الكبيرة شيرين عبد الوهاب.
حيث فجر محمد، شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب، مفاجأة عن أزمتها مع المنتجة سارة الطباخ بسبب دعمها لحسام حبيب، وقال إنها اتفقت مع حسام على أن يضعوا أجهزة تجسس في موبايل أختي.
حسام حبيب
وقال محمد عبد الوهاب شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحكاية المذاع عبر فضائية MBC ، إنه أدخلها المستشفى لحمايتها من حسام حبيب طليقها وسارة الطباخ لأنهما عصابة.
وكان أول تعليق من محمد عبدالوهاب بعد الانباء المتداولة عن قيامه بالاعتداء على شقيقته شيرين و احتجازها فى إحدى المستشفيات، وأكد أن جميع الأخبار المتداولة عن الاعتداء على شيرين غير صحيحة وأنه يحاول فقط حمايتها من هذه العصابة لأنهم جعلوها تشرب المخدرات.
أولًا: أزمة سارة الطباخ وتامر عاشور
قام المطرب تامر عاشور برفع شكوى في نقابة المهن الموسيقية ضد المنتجة سارة الطباخ، بعد العمل معها، لانها لم تلتزم بعقدها معه، وأنها لم تضف له أي جديد خلال الـ٦ أشهر الأولى من التعاقد من حيث الإنتاج والدعاية.

وعلى إثر ذلك اضطر عاشور، لفسخ التعاقد بينهما، ثم هاجمها لتحكمها في ألبومه التي تشرف على إنتاجه، وكتب عاشور عبر حسابه بتويتر :”أنا على يقين كامل بأن اللي ملوش صوت بيبقاله صوت لما اللي ليه صوت يتكلم عنه ولذلك قررت عدم الرد في موضوع المنتجة دي، ونقابة المهن الموسيقية هي المسئولة عن فنانين مصر، وهي اللي هترد”.
ثانيًا: أزمة سارة الطباخ والشرنوبي
حدث صراع طويل في المحاكم بين الفنان محمد الشرنوبي والمنتجة سارة الطباخ، بعد إعلان إدارة مهرجان الموسيقى العربية إلغاء حفله بعد تدخلها ومنع الحفل طبقًا لحكم المحكمة.

وكان الشرنوبي خسر دعوته القضائية الأخيرة ضد سارة؛ ما ألزمه بدفع غرامة تقدر بحوالي 800 ألف جنيه لصالحها، وبدأ الصراع منذ 3 سنوات بعد فسخ خطوبته منها، وبدأت القضايا حتى أصدر حكم نهائي بأنه لا يجوز لأي جهة العمل مع الئشرنوبي إلا بموافقة سارة.