أحداث مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 16.. احتل مسلسل الكتبية 101 الصدارة في محركات البحث الشهيرة “جوجل”، نظرًا لتزايد معدلات البحث من قبل الملايين من الجماهير ومتابعي المسلسل، راغبين في الحصول على أحداث احلقة الـ16 والتي تُعتبر واحدة من أصعب الحلقات على مصر في وقت سابق، خاصة مع بدأ الإرهابيون الهجوم على كمائن العريس والشيخ زوايد، ولكن نظرًا لجهود القوات المسلحة والجنود الأبطال تم السيطرة على الموقف وتم تطهير سيناء أرض الفيروز من العناصر الإرهابية.
مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 16
شهدت الحلقة 16 من مسلسل الكتيبة 101، تفخيخ العناصر الإرهابية، شوارع مدينة الشيخ زويد في محاولة للسيطرة عليها وعزلها عن بقية مدن شمال سيناء، وكذلك الهجوم على مواقع وكمائن القوات المسلحة، وشهدت الحلقة 16 من مسلسل الكتيبة 101، تحرك العناصر الإرهابية لعزل مدينة الشيخ زويد والسيطرة عليها، من خلال الهجوم على كمائن ومواقع القوات المسلحة في المدينة بأعداد كبير من عناصر التنظيم بينما تصدى لهم جنود وضباط القوات المسلحة.
https://honaalkaheera.com/31305/%d8%a3%d8%ad%d8%af%d8%a7%d8%ab-%d9%85%d8%b3%d9%84%d8%b3%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%aa%d9%8a%d8%a8%d8%a9-101-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%84%d9%82%d8%a9-14/
أحداث مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 16
- وشهدت الحلقة تحرك دعم من مختلف نقاط القوات المسلحة إلى الكمائن التي تعرضت للهجوم من جانب العناصر الإرهابية.
- كما عرضت الحلقة استخدام العناصر الإرهابية مواقع التواصل الاجتماعي للترويج بأنهم سيطروا على مدينة الشيخ زويد على خلاف الحقيقة.
- وظهر بشكل واضح خلال أحداث مسلسل الكتيبة 101 الحلقة 16 استغلال العناصر التكفيرية للسوشيال ميديا
- إذ كانوا يصورون كل الخطوات التي يقوموا بها خلال الهجوم
- ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي لإدخال الرعب وصنع حالة من الهلع لدى مستخدمي السوشيال ميديا.
- كما شهدت الحلقة تعاون القبائل البدوية في سيناء مع قوات الجيش المصري
- وهو أمر ليس بجديد على القبائل في سيناء
- وهذا الأمر الذي لم تتوقعه العناصر التكفيرية، وحاولت القبائل تقديم المساعدة من خلال تيسير دخولهم إلى المنطقة، وإدخال سيارات الإسعاف لنقل المصابين.
- في المقابل بدأ قائد الكمين الضابط “هارون” محمود عبدالمُغني، في توجيه جنوده للتعامل مع الهجوم
- حيث أصدر أمرًا لقائدي الدبابتين التابعتين لقوة الكمين
- بتوجيه قذائهم تجاه تجمع للعناصر الإرهابية التي تمطر الكمين بقذائف الهاون.
- وتواصل الضابط “هارون” عبر اللاسلكي، مع قائد الكتيبة
- وطلب منه الإذن بالتدخل لفك الحصار عن بقية الأكمنة القريبة
- بعد تأخر وصول الدعم لها بسبب تفخيخ العناصر التكفيرية للطرق المحيطة بها.
- وفي كمين سدرة، استقل القائد نور النبوي، إحدى الدبابات وبدا في توجيه السائق إلى أماكن تجمع العناصر التكفيرية لتوجيه القذائف نحوهم.
- وفي كمين ثالث، يقوده الضابط “إدريس” محمد رجب، كانت الضربات متتالية عليهم
- وفُتحت عليه النار قبل أن يتمكن من التقاط خوذته وسترته الواقية
- لكنه حمل سلاحه سريعًا وانطلق يصوب على العناصر الإرهابية ليتمكن من قتل العديد منهم
- وذلك في الوقت الذي كان الجندي عبد الرحمن محمد متولي
- ينتشل جثامين الشهداء من زملائه بعيدًا عن مرمى النيران
- كما ساعد في تزويد الجنود بالذخيرة.
https://honaalkaheera.com/31236/%d9%85%d8%b3%d9%84%d8%b3%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%aa%d9%8a%d8%a8%d8%a9-101-%d9%85%d9%86-%d9%87%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%87%d9%8a%d8%af%d8%a9-%d9%85%d9%87%d8%a7-%d8%a3%d8%a8%d9%88-%d9%82%d8%b1/