
يروي الفيلم قصة آرتي كراودر (بيرس بروسنان)، وهو جندي بريطاني قديم يعيش في دار رعاية في أيرلندا الشمالية. بعد وفاة زوجته، يهرب آرتي من دار الرعاية ويسافر إلى فرنسا لحضور الذكرى السنوية الـ75 لـ D-Day.
الحرب العالمية الثانية
في فرنسا، يلتقي آرتي بفتاة شابة تدعى فرانسيس (كليمينس بويسيه)، وهي مهتمة بمعرفة قصته. يخبر آرتي فرانسيس عن حياته كجندي، وكيف قاتل في الحرب العالمية الثانية.
يتذكر آرتي كيف تم إرساله إلى فرنسا في عام 1944، وشارك في معركة نورماندي. يتذكر أيضًا كيف فقد العديد من أصدقائه في الحرب، وكيف أصبح مصابًا باضطراب ما بعد الصدمة.
يساعد آرتي فرانسيس على فهم الحرب من منظور شخص عاشها. كما يساعده فرانسيس على مواجهة ماضيه وتجاوزه.
أحداث فيلم The Last Rifleman
يبدأ الفيلم بعرض آرتي كراودر، وهو جندي بريطاني قديم يعيش في دار رعاية في أيرلندا الشمالية. آرتي هو رجل وحيد ومكتئب، ويعاني من اضطراب ما بعد الصدمة.
في يوم من الأيام، تهرب آرتي من دار الرعاية ويسافر إلى فرنسا لحضور الذكرى السنوية الـ75 لـ D-Day. في فرنسا، يلتقي آرتي بفتاة شابة تدعى فرانسيس، وهي مهتمة بمعرفة قصته.
يخبر آرتي فرانسيس عن حياته كجندي، وكيف قاتل في الحرب العالمية الثانية. يتذكر آرتي كيف تم إرساله إلى فرنسا في عام 1944، وشارك في معركة نورماندي.
يتذكر آرتي أيضًا كيف فقد العديد من أصدقائه في الحرب، وكيف أصبح مصابًا باضطراب ما بعد الصدمة. يتذكر أيضًا كيف تزوج من امرأة تدعى ماري، وكيف أنجبا ابنًا.
يساعد آرتي فرانسيس على فهم الحرب من منظور شخص عاشها. كما يساعده فرانسيس على مواجهة ماضيه وتجاوزه.
في النهاية، يقرر آرتي العودة إلى دار الرعاية. ولكن قبل أن يغادر، يودع فرانسيس، ويشكرها على مساعدته.
عنوان الفيلم، The Last Rifleman، يشير إلى آرتي كراودر، وهو الجندي البريطاني القديم الذي يروي قصته في الفيلم. آرتي هو آخر من بقي من رفاقه الذين قاتلوا في الحرب العالمية الثانية.